أهل الشيخ أياه فخامة الاسم تكفي👇 كم تطلبونَ لنا عيبا فيعجزكم ويكره الله ماتأتون والكرم.

لم يعد يخفى على أحد ماتعرضت له الخلافة العامة للطرقية القادرية في غرب إفريقيا من حملات إعلامية هدفها واضح وجلي هو تشويه صورة الأسرة الفاضلة أهل الشيخ أياه دون أدني دليل أوبرهان ،

وإذا كان هناك من طود شامخ ومجد غابر وقائم وقادم فإن بصمات الخلود مكتوبة فيها لكوكب النمجاط وملهم شبابها وشيبها منذ أيامها الأولى في صناعة الفعل السياسي والإجتماعي والفكري صاحبة الوجه البشوش العزه منت الشيخ آياه ، التي ستبقى شامخة شموخ أشجاري النمجاط وباسقات النخل .
خاصة والريف قاطبة شاهدتان على كبرياء العزة ونبلها وشجاعتها حين كان الكل من مدعي الواجهة اليوم يتولون عن مواجهة الصعاب موقفيا وإجتماعيا ووطنيا كانت العزة لها بكل عزة ووفاء وكرم وتفاني .
الفتوة والخطابة والنبل والشجاعة صفات لايتحلى بها غيرها غالبا . فقد ظلت ولازالت كوكب النمجاط ومرأة السياسة والمجتمع والدولة القوية التي يشار إليها في كل ربوع موريتانيا .

في الماضي القريب بارزت الكبار فما أستطاعوا عليها وماقدروا وما أستطاعوا عليها صبرا ولم لا وهي التي تشبع بالفكر والثقافة وكل معاني الفتوة . والصلاح
فكانت ولازالت المنظر والمخلص والمخلص لكل شبر من أرض النمجاط التي احبتها منذ أيامها الأولى في تولي قضايا المجتمع والدولة وواحدة من أبرز قادةالرأي الذين إنحدروا من النمجاط فكانوا من صناع الفعل السياسي والفكري والثقافي وطنيا ومحليا .
أيتها الاقلام المأجورة أيتها الزعامات الوهمية مجموعات الذباب الإلكتروني عليكم أن تلعبوا غيرها فمن يريد أن يشوه تاريخ العزة أو يسعى لتغيبها إعلاميا عليه ان يقضي على أربعين عاما من المجد …
عليه أن يقضي على ذاكرة موريتانيا كي يقضي على العزة التي خلدتها اللحظات والمحطات والمسارات في كل مسارهاالنضالي والسياسي والإجتماعي .
من يريد أن يغيب من صانعة الفعل في موريتانيا عامة عليه ان يقتلع باسقات النخل فتاريخ العزة ضارب في عمق كل موريتانيا .
إني أشفق عليكم كما تشفق المرأة على خصومها تريد لهم الوجود فيريدون لها التغييب .
الفارسة التي على جوادها لاتستوي مطلقا مع من يجري خلف كلبه .
فالتاريخ يأبى ذاك تماما كما يأبى عن تشويه العزة أو التاثير على مكانتها.
فألعبوا غيرها وأتركوا للكبار سوح صناعة المجد والكرامة والشموخ

بقلم الأستاذ سليمان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق